هل القي مؤسس الجزيرة نفس مصير الفتاة؟!
يعتقد بعض الأشخاص أن مؤسس المزار المرعب المعروف بـ “جزيرة الدمي”، جوليان سانتانا باريرا أنه لقي نفس مصير الفتاة المسكينة بينما يقول آخرون إنه أصيب بنوبة قلبية، لافتين إلى إنها لا تزال تطارد الجزيرة حتى يومنا هذا.
وأشارت صحيفة “الديلي ستار” البريطانية إلى إن زائري جزيرة الدمي المكسيكية La Isla de la Munecas يزعمون أنهم يسمعون همهمة في الليل ويشعرون بأعين الدمى تتبعهم عبر الأشجار، كما ينبهون ب ن شبح الفتاة لا يزال يجوب الغابة المظلمة.
وبغض النظر عن مدى الرعب الذي قد تبدو عليه جزيرة الدمي المكسيكية La Isla de la Munecas، لا يزال المصورون والسياح يتدفقون عليه على الرغم من حقيقة أنه يستغرق ساعتين في رحلة بالقناة من مكسيكو سيتي.
تعليقات
إرسال تعليق